محاولة لمعرفة جزء من تاريخ السودان في محاولة معرفة معاني اسماء بعض المدن واالقرى
واسباب تسميتها
ومعظم المعاني سماعية وغير مؤكد
الخرطوم
أسم نوبي تم تحريفها من لفظة كيرتونغ التي تعني الاقتران بالأنثى واللفظة نفسها مكونة من مقطعين كير الذي يعني إمرأة و تونغ ويعني الإقتران وتم إطلاقها على منطقة محددة في الخرطوم وهي منطقة المقرن أما منطقة الخرطوم الكبرى فإنها أصرت على اسمها مع التحوير مع ملاحظة أن لفظةكيرتونغ ترد أيضا في الوثائق الأثرية في صيغة كيرتونغ أوشي التي تعني مياه المقرن وهي تسمية النيل في الغابر من الأزمان
او
قالو كانو بقولو علي النيل الخور وكان في واحد اسمو التوم بيقولو خور التوم
وكمان في ناس قالو عشان شكل النيلين واقترانن زي خرتوم الفيل
امدرمان
المهدي كان بسميها البقعة لانو بيقول انها بقعة طاهرة اختارا
و
أم درمان كموقع قديم أسمها أمتداد من حضارة الشهيناب، أما كأسم فالأسم نوبي عنجي علوي نسبة لمملكة علوة وعاصمتهم سوبا وقد كان أسم درمان منتشر بينهم
وقد كانت هناك سيدة من نوبية علوية تسكن في المشرع التجاري أو الموردة ولديها أبن يدعى درمان فكان الذين يفيدون للتجارة في هذة المنطقة يطلقون عليها أسم أم درمان أي والدة درمان تأدبا وتقديرا لها، وقد كانت أم درمان في تلك الفترة سوق صغير وملتقى لسكان غرب النيل الذين يأتون لبيع وتبادل بضائعهم مع سكان شواطئ النيل
سنار
زمن السلطنة وشيوخ الصوفية ونار تقابيبا مولعة ومن بعيد بقول هداك سناء النار او هديك سن النار
سنار التقاطع
سميت سنار التقاطع كذا لان خطوط السكة الحديد القادمة من الخرطوم والغرب والقضارف والدمازين تلتقي وتتقاطع هناك
وهي اي سنار التقاطع هي سنار صاحبة الاسم وعاصمة مملكة الفنج
اما مدينة سنار الحالية والمعروفة باسم سنار المدينة في المركز التجاري الان والذي ساهم فيه الخزان بصورة كبيرة واسمها الحقيقي هو مكوار
المتمة
]لانو اهلها كانو بعتقدو انها مفروض تكون العاصمة لما ما اختيرت قالو الما تم
وفي ناس قالو لانها الجعلين اصلهم هنا سموها المني تم
سنجة
تنسب لواحد عندو ميزان وسنجة الميزان هي اثقالو وسموها سنجة عبدالله
مدني
منسومة للفكي ود مدني المدفون بها
الابيض
واحد سقا وكان عندة حمار ابيض وقعد هناك والناس بتقول ماشين لسيد الحمار اللبيض بكسر اللام والباء والياء
سواكن
لانها مسكونة قالو سواها جن
وفي ناس قالو لانها اتعمل بها سجن فكانت سواجن وحرفت
بورسودان
port of sudan
كوستي
واحد خواجة كان بها زمن الانجليز
الدمازين
لانها منطقة صعبة الناس بتقول المحل دة ما زين
ام ضوابان
عندما جاء الشيخ العبيد ود بدر الي تلك المنطقة تجمع النحل حوله فقال دشني الحتة ام ضبان دي
لكن النميري حول اسمها الي ام ضوابان
طابت
عندما اتي الشيخ عبد المحمود سماها طابت حيث انها طابت بمجئه
طيبة
سماها اليشخ عبد الباقي تيمنا بطيبة وهي المدينة المنورة
الفاشر
الفاشر هم الملم او الاجتماع او تجمع الناس
كدباس
سميت هكذا في إحدي الروايات لأن الشيخ الجعلي الكبير في آواخر القرن قبل الماضي حين أختارها لنزوله وإقامته سئل عن السبب وهي الأرض القاحلة علي الضفة الغربية للنيل في حين بربر علي الضفة الأخري فرد قائلاً
كدي بس
فجرت عليها كدباس
منقــــــــــــــــــــــــــــــول